قال نائب الرئيس إن منطقة اليورو تواجه وضعا اقتصاديا صعبا للغاية سيؤثر على الأفراد والشركات على حد سواء.

صرح Luis de Guindos أن معدلات التضخم المرتفعة فِيْ أوروبا، والتي تتزامن مع التباطؤ الاقتصادي، تضع الأفراد والشركات تحت ضغط وتحديات كبيرة.

وأكد دي جويندوس أن الركود القادم سيكون قصير الأجل وتأثيره سيكون ضعيفا، متوقعا عودة الاقتصاد إلَّى النمو فِيْ الربع الثاني من العام المقبل.

فِيْ وقت سابق من هذا الشهر، رفع البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس، ليصل سعر الفائدة إلَّى 2.50٪، للحد من ارتفاع التضخم.