أحدثت شبكة التواصل الاجتماعي السعودية الشهِيْرة تالا صفوان ضجة فِيْ الجمهُور بسبب حوارها الجريء والاقتراحات التي استخدمها خلال حديثها فِيْ بث مباشر مع فتاة اسمها غدير عبر تيك توك، وبعد ذلك اتضح أن المقطع مجزأ. وأظهرها بطريقة هجومية.

فِيْ المقطع تطلب تالا من غدير زيارتها فِيْ منزلها بالرياض، لكن الأخيرة ترفض بسبب تأخر الساعة، إلا أن النجمة السعودية تجيب بأن الوقت قد حان فلا يسمع أحد صراخها بدلاً من ذلك. دهشة الشابة غدير.

وصححت تالا صفوان الموقف واستمرت فِيْ حديثها مع الشابة قائلة إن صرخاتها من أجل “الهلاك” الذي ستعيشه فِيْ المنزل.

وعلى الفور انتشر وسم “تالا تسيء للمجتمع” على تويتر، تعرض خلاله الفنانة السعودية لهجوم من مغردات عبروا عَنّْ دهشتهم من خطابها على الهُواء أمام المتابعين، وتعرضوا لاتهامات بالتحريف.

لكن تالا سارعت بالرد على الانتقادات والاتهامات التي تعرضت لها، فعرضت المقطع المقطوع وقالت “أقسم بالله أيها الناس، لا أعلم أنه من الممكن على وجه العالم أن تكون شخص مثل هذا. حقير ومهِيْن. أنوس الهانوس، أتمنى أن يعرف كل تيك توك، أنه وأنا نحب بعضنا البعض، وقبل أن نبدأ أي شيء تراه، قلنا، أنا فِيْ البث الخاص بي وهُو فِيْ مجراه. قال إن الموقف وكل الكلمات التي تنتشر هِيْ أزيز ونكات، وفقط بيننا وبين بعضنا البعض فِيْ غيابنا أو حضورنا نقول إنها مجرد مزحة “.

وأضافت “المهم أنني أتيت اليوم وافتتحت إذاعة مع وحدة فتيات تدعى غدير. قلت له ماذا يعَنّْي لك أنس. قالت أن أنس من أصدقائي، كان صديقي الصدق. ، وهذا الحديث، وأردت أن أكَمْل المهزلة وأن يستمتع بها المتابعون. قلت لها “آها أنس كانت صديقتك، لماذا تريدين أن تأتي بيتي، أرجو أن تأتي إلَّى بيتي حتى أكرمك بأطيب لطف، وقلت لها كلمات تبين أن تعبيرات الوجه لم تكن من قلبي، أعَنّْي، بعبارة أخرى، كانت تهديدًا “.

وتابعت تالا صفوان “المهم أن أتصل بها فِيْ منزلي وأقول لها مرحباً بك وأريدك أن تأتي إلَّى بيتي. الكل فهم الضجة وفهم النية. انتهى البث وانتهى. نحن سوف.”

وأوضحت “فِيْ وحد الله لا يصالحها، أقسم بالله إن لم يبق بينها وبين الجنة إلا مغفرة لن أغفر لها. غيرت جزء من الإرسال، وكتبت”. الكلمات التي تم كتابتها، خرج المقطع يبدو سيئًا وبدا سيئًا لا يمكن مشاهدته … ليز (تقصد مثلية / سحاقية).

وأشارت النجمة السعودية إلَّى أن “المشكلة أن المقطع فِيْ 3 ساعات وصل إلَّى أكثر من 600 ألف نسخة وحصل على أكثر من 30 ألف إعجاب، وجميع المعلقين تفاجأوا بكَيْفَِيْة خروج هذا التالا الحديث، المقطع واضح وهُو النية، كَيْفَ تصدق شخص ما عَنّْ شيء ما، كَيْفَ

وأكدت تالا صفوان أنها كانت تود تقديم شكوى ضد الفتاة التي أساءت إلَّى صورتها وقصّت جزءًا من الفِيْديو، لكنها لن تتمكن من ذلك لأن المدعى عليها مقيمة فِيْ الأردن ويصعب الإبلاغ عَنّْها لأنها كانت مقيمة فِيْ الأردن. فِيْ دولتين.