لا تزال تداعيات أزمة الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب تشغل الكثير من الرأي العام، حيث أيدها العديد من المشاهِيْر والفنانين، وآخرهم الفاشسية السعودية رهف القحطاني.

كَمْا أشاد القحطاني بموقف محمد عبد الوهاب شقيق شيرين بعد أن قرر إرسالها إلَّى مستشفى للأمراض النفسية للمساعدة فِيْ علاج إدمانها للمخدرات.

أوضح الفاشي “هل تريد أن تكون صادقًا دعم شقيقها معها هُو أكثر الرجال عَنّْادًا، فِيْ يوم من الأيام تركت أختها تدمر، هل رأى الوالدان كَيْفَ كان شكل الوالدين إحداها ما حدث له فلا أحد يمنعه إلا عائلته “.

وشددت على أن هناك حبًا يجعل المرأة تتصرف مثل “الفتاة” بالمعاملة الجيدة والتدليل اللذين يقدمهما لها زوجها، حتى تعيش براحة نفسية، وهناك حب يدفع المرأة للدخول فِيْ حالة نفسية صعبة وتجعلها تبكي طوال الوقت.

وأشارت رهف إلَّى أنها لم تصل إلَّى المرحلة التي مرت بها شيرين، معربة عَنّْ استغرابها من قدرة الحب على جعل المرأة ضعيفة للغاية وعدم التفكير، قائلة “حب شيرين قوي”.

قال القحطاني هذا الموضوع جعلني متعبة، أقسم بالله، أراها تفكر فِيْها يا أخي، بأي درجة لم أصل إلَّى هذه المرحلة ولم يعجبني، لكن إلَّى هذه النقطة هل الحب يضعف ويجعل الإنسان غير قادر على التفكير حب شيرين قوي والله هل هناك فتيات هكذا إذا كانوا يحبون، ماذا يرون كَمْا ترى، الأمر يؤثر على الله “.

أكدت أنها لا تريد أن تقع فِيْ الحب إذا كان هذا هُو الحال.

فِيْما قال عَنّْ الفنان حسام حبيب الذي يخلو من شيرين “ما هذا، ما يظهر له، يكفِيْه الله لمن يراه يقول فقير”.

شاركت رهف القحطاني، عبر حسابها على سناب شات، مقطع فِيْديو لها من داخل السيارة، على إيقاع أغنية “جيهرا تاني” للفنان المصري، وأرفقت الفِيْديو بتعليق كتب فِيْه “نحن كلهم شيرين “.

أثارت شيرين عبد الوهاب الجدل الأسبوع الماضي بعد تعرضها لأزمة كبيرة ونقلها إلَّى عيادة للأمراض النفسية فِيْ العاصمة القاهرة.

بدأت الأزمة ببيان رسمي قدمه محامي الفنانة المصرية، متهمًا شقيقها بالاعتداء الشديد عليها واحتجازها فِيْ المستشفى رغماً عَنّْها لرغبتها فِيْ العودة إلَّى زوجها السابق حسام حبيب الذي تراجع بسرعة. وتركته بعد أن علمت أن شقيقها نقلها إلَّى مستشفى للأمراض النفسية لعلاج إدمانها.