استذكرت النجمة العالمية جينيفر لوبيز بعض ذكريات ماضيها مع عائلتها عَنّْدما كانت طفلة وكَيْفَ عانوا كثيراً مادياً فِيْ السبعينيات والثمانينيات.

وكشفت المغنية البالغة من العمر 53 عامًا، عبر رسالتها الإخبارية OnTheJLO، أنها لم يكن لديها الكثير من الأشياء المادية التي نشأت فِيْ برونكس فِيْ مدينة نيويورك فِيْ السبعينيات والثمانينيات.

وأضافت جينيفر “لم يكن لدينا أطنان من المال”، مشيرة إلَّى أن صافِيْ الثروة التي تمتلكها جينيفر حاليًا يقدر بأكثر من 400 مليون دولار، وفقًا لـ Net Worth.

أدلت جينيفر بهذه التعليقات عَنّْد مناقشة ارتباطها ببطانيات هِيْرميس وقالت إنها تذكرها بشبابها. وتابع مع هذا الجزء، قائلاً “من أكثر الأشياء المريحة التي نشأت فِيْها كانت البطانية التي تسبب الحكة. أعلم أن الأمر يبدو جنونيًا، لكنه كان البطانية التي استخدمتها منذ أن كنت فِيْ السادسة من عمري حتى كنت مراهقًا، والحَقيْقَة أنني أحببتها كثيرًا، على الرغم من أنها كانت تزعجني كثيرًا عَنّْدما أخلد إلَّى النوم.

2022-12-65962167-11576769-image-a-3_1672151637362

تابعت جينيفر “تلك البطانية كانت حمراء وبرتقالية وبيضاء. الحَقيْقَة هِيْ أنني انتهِيْت من العمل فِيْ نيويورك عَنّْدما كان الجو باردًا، مما جعلني أشعر براحة شديدة.

وتابعت “لا أعرف ما إذا كنت ستصدقني أم لا لأنني أحب نوعية الحكة التي تتميز بها البطانيات الصوفِيْة، والتي تجعل أحيانًا بن والأولاد يضحكون عليّ، لكنني فِيْ الحَقيْقَة أحب نسيج الصوف. مثير للحكة. . على بشرتي، لأنه يذكرني بسنوات طفولتي “.

2022-12-65962125-11576769-image-a-2_1672151532234

وتابعت جينيفر “لقد تأثرت بالأناقة فِيْ هذه البطانيات الصوفِيْة، بالإضافة إلَّى أنها تذكرني بطفولتي فِيْ برونكس. أعلم أن الجميع يحب الجودة الناعمة والفاخرة للبطانيات التي تجعلهم يشعرون وكأنهم ينامون على السحب، لكنني أوصي بشدة بتجربة هذه البطانيات المصنوعة من الصوف، خاصة خلال فصل الشتاء البارد الذي نمر به الآن. أعدك، ستبقيك دافئة ولن تندم على تجربتها فِيْ النهاية “.

تجدر الإشارة إلَّى أن جينيفر ولدت فِيْ برونكس، نيويورك، لأبوين بورتوريكيين، ديفِيْد لوبيز وغوادالوبي رودريغيز، بعد انتقالها للعيش والعمل فِيْ الولايات المتحدة.

2022-12-65962121-11576769-image-a-1_1672151502684