من هو كمال بيداري وزير التعليم والبحث العلمي الجزائري ، كمال بيداري هو عالم جزائري ولد في مدينه بسكره في عام 1960 وهو من ابرز علماء الجيوفيزياء في دول العالم، شغل منصب رئيس جامعه المسيله في الجزائر كما كان رئيسا للجنه الوطنيه للأساتذة الباحثين، وكان ممثلا عن وزير التعليم والبحث العلمي في عام 2016، كان كمال بداري اصغر بروفيسور في الجزائر في عام 1998، واصغر باحث حصل على الدكتوراه في الدولة سنه 1987.

مؤسس شركة سوناطراك كمال بيداري

انتقل كمال بيداري الى أمريكا في عام 1997 الى عام 2002 وأسس شركه البترول سوناتا في الجزائر حيث كانت الشركة على محاكاة النماذج الرياضية، وتم تاسيس الشركه على اساس عالمي تحت اطار تزويد العالم بحقول النفط، ويعتبر كمال بداري من افضل المختصين في الجزائر في مجال حقول النفط.

كمال بداري ويكبيديا

كمال بداري هو شخصيه جزائريه حاصل على الدكتوراه، يعمل فيزيائي ورياضي وكاتب ويتقن اللغة العربية والفرنسية والانجليزية والروسية بطلاقه، طور مهاراته في البحث العلمي خلال 30 عاما، كان كمال البداري ولد في الجزائر في عام 1960 وحصل على العديد من المناصب المهمة في الجزائر وهو من اهم علماء الجو فيزياء على الصعيد الدولي والعالمي.

وزير التعليم والبحث العلمي الجزائري

كان دور كمال بيداري في التعليم في الجزائر دورا مهما حيث قام بتطوير البحوث العلمية في المؤسسات والجامعات وكان رئيس لجامعه محمد بوضياف المسيله في عام 2016 ، ولحد يومنا هذا هو رئيس الجامعة، وكان ايضا رئيس اللجنة الوطنية ورئيس جامعه محمد الحاج وعميد كليه العلوم في التعليم العالي في الجزائر، وكان رئيس قسم الفيزياء والظواهر العشوائية ورئيس قسم الفيزياء والرياضيات في الجزائر.

مجالات عمل كمال بيداري

اهتم بداري كمان بالكثير من الأمور التي تتعلق في العديد من المجالات ومن أهمها في الجامعة وفي جامعه حياة قام بتقديم الكثير من الامور ليساهم في انجاح الجامعة، وكان له دورا في إنتاج المحروقات والطافة والأمن الغذائي، طور العديد من الشركات النفطية بالإضافة الى استحداث طرق للطاقه البديلة في الجزائر.

نشر كمال بيداري العديد من الأبحاث التي تبلغ اكثر من 150 مقال علمي في دوريات أكاديمية تابع فيها مهارته ومعارفه في الفيزياء والرياضيات، وادخل نتائج التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي ضمن مقالاته وأبحاثه، مكنته المقالات التي كتبها البروفيسور كمال بيداري بمشاركه الباحثين مثل جارفور نور الدين جلال.