أعلنت الفنانة اللبنانية ميريام فارس، عَنّْ مشاركتها فِيْ مونديال 2022، من خلال تعاونها مع “فِيْفا”، مؤكدة أنها تحضر عملا فنيا خاصا بهذه المناسبة.

وقال فارس فِيْ تصريحات متلفزة “لا أستطيع أن أقول إن خبر تعاوني مع الفِيْفا غير صحيح، لأننا نستعد حاليا لأكثر من أغنية، وسيتم اختيار إحداها للإصدار خلال المونديال”.

وأكد النجم اللبناني أن الحفلة التي أحياها فِيْ منطقة ضهُور الشوير اللبنانية كانت مجانية للجمهُور فِيْ ظل الظروف الاقتصادية الصعبة، كَمْا تبرع بكامل راتبه لجمعية “كيدز فِيْرست” التي تعَنّْى بالأطفال. مع السرطان.

وأوضحت ميريام لـ “سكاي نيوز” “أحببت هذا العام تخصيص شيء خاص للأطفال، لأنني منذ أن أصبحت أماً تغيرت الأمور تمامًا بالنسبة لي وأرى العالم من منظور مختلف”.

وتابع “لطالما خصصت هذا النوع من الحفلات المجانية للجمهُور فِيْ بلدي لبنان قبل كورونا، وعَنّْدما شعرت أن الأمور بدأت تعود إلَّى طبيعتها، كان لا بد من استكَمْال هذا الأمر الذي أقوم به سنويًا. لما فِيْه خير بلدي “.

وأضافت الفنانة اللبنانية “أنا سعيد جدًا بالجمهُور الذي حضر الحفل فِيْ ضهُور الشوير، كَمْا أنني سعيدة بأصداء حفل عيد الأضحى الذي احتفلت به فِيْ بيروت رغم أن حضورهم لم يكن كذلك. مجانا. كَمْا فِيْ ضهُور الشوير “.

وقال أيضاً “على اللبنانيين أن يشعروا بالسعادة، وإذا لم توفر لهم الدولة اللبنانية الأنشطة الترفِيْهِيْة التي تقدمها كل الدول العربية لشعوبها، فلابد لنا كفنانين لبنانيين. أنا شخصيًا، وبمبادرة شخصية، أقدم مثل هذا الحفل سنويًا، وأعطي كل راتبي للتبرع به فِيْ كل مرة لحزب مختلف “.

ومؤخرا أعربت الفنانة ميريام فارس عَنّْ سعادتها بعد تحقيقها تحدي أغنيتها “مي ناسيونال” التي حققت نجاحًا كبيرًا وانتشارًا عالميًا.

تجاوزت أغنية “قمي” المليارات من المشاهدات عبر تطبيق “تيك توك”، أعلنت ميريام فارس فِيْ تدوينة سابقة لها على حسابها فِيْ تويتر.

وكان المنشور مصحوبًا ببيان صحفِيْ جاء فِيْه “أعلنت شركة تيك توك الدولية عَنّْ أرقام أغنية ملكة المسرح ميريام فارس (قمي) (حتى الآن) حققت 8.4 مليار مشاهدة حتى الآن.

وانتقدت ميريام، بعد تصريحاتها حول وصولها إلَّى العالم، وقالت خلال مقابلة إنه عَنّْدما تنتشر أغنية وتُسمع بل وتُشاهد فِيْ كثير من دول العالم، والجميع يعرفها ويكرر كلماتها، فهذا يؤكد لها. النجاح.

وتابع “لماذا لا لماذا يقلل المصممون من وضعَنّْا ويقلصون وضعَنّْا ويختزلون بعضنا البعض لم لا … لماذا لا أنا”