La mediática emiratí, Mahira Abdel Aziz, reveló que fue asaltada a su llegada al aeropuerto de París, expresando su asombro ante la reacción de la policía francesa, que se negó a responder a su denuncia e investigar el incidente con el pretexto de que estaban el نهاية الأسبوع. .

وقالت مهِيْرة فِيْ مقطع فِيْديو تم نشره على حسابها على تطبيق “تيك توك” وتم تداوله على منصات مختلفة “عَنّْدما وصلت إلَّى مطار باريس، سُرقت حقيبتي وجواز سفري وهاتفِيْ فِيْ الداخل، وكذلك محفظتي. وبطاقة الائتمان “.

وأضاف أنه توجه على الفور إلَّى مركز الشرطة، حيث قدم شكوى رسمية، لكنه تفاجأ عَنّْدما أخبره أحد الضباط أن يومي السبت والأحد هما عطلتان، فلم تتمكن الشرطة من فتح تحقيق فِيْ الشكوى، رغم أنهم فعلوا ذلك. لم يكونوا قادرين على فحص كاميرات المراقبة.

أشارت ماهرة إلَّى أنها دخلت الحمام وتركت نسيان حقيبتها هناك، ثم دخل أحد العمال، لكنها عَنّْدما عادت لم تجد الحقيبة، بينما كانت العاملة لا تزال فِيْ الحمام، وقالت إنها سألت الشرطة للتحقيق معها، لكنهم رفضوا.

وأكدت الإعلامية والممثلة الإماراتية أنها تمكنت من تتبع الهاتف وأنها أبلغت الشرطة بموقعه، لكنها رفضت أيضًا التحرك معه للعثور على الأشياء المسروقة، مشيرة إلَّى أنها أرسلت هذا الفِيْديو إلَّى شخص ما لنشره. ؛ للتأكد من الذي يحاول الاتصال بها.

وقال إنه قلق من أن الهاتف المسروق “به كل شيء وخاصة حسابات التواصل الاجتماعي ولن أتمكن من التواصل من خلالها إلا بعد أن أعود إلَّى دبي”. وشكر شرطة الإمارات وأشار إلَّى أنه اتصل بسفارة الإمارات قائلاً “لقد تحدثت إلَّى السفارة بالطبع، لقد فشلوا وإن شاء الله سيعطوني جواز سفر مؤقتًا يوم الاثنين”.

ومن الجدير بالذكر أن النجمة الإماراتية مهِيْرة عبد العزيز من المتوقع أن تخوض تجربة جديدة فِيْ عالم الدراما بمسرحية يتم تصويرها فِيْ الصحراء المغربية.

خضرة امرأة خاضعة للظلم وهجرها الجميع ولكن بعد فترة تظهر الحَقيْقَة وتنتصر على الظلم. سيستمر العمل عدة مواسم وسيتم الإعلان عَنّْ مزيد من التفاصيل على المدى القصير.